على باب الجنة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

[/size]
جزاكم الله خيرا
واتمنى فعلا انكم تستفيدوا بإذن الله[/size][/center]

ياااااااااااااااااااااااااه
أد ايه ربنا رحيم بينا
أد ايه بيجبنا
سبحان الله العظيم
والله دموعى نزلت وأنا بقرأ الكلام
ياربى
أشهدك ياربى أنى أحبك وكل ما أريده هو حبك ورضاك
فاللهم لك الحمد على أنك أنت ربنا

ياترى كل ده ياجماعة ميستهلش منا وقفة ؟؟؟؟؟؟
ميستهلش أننا نفوق ؟؟ ونتيقظ ونوقظ قلوبنا ؟؟؟؟؟؟؟
فاللهم أيقظ قلوبنا

ربنا بيحبك وعايزك فى مقام عالى عشان كده سمعك وبعتلك الناس اللى تفكرك وتنبهك
وأوعى الفرصة تفوتك
شوف فضل ربنا عليك ... فضله أنه بيقربك ليه ... فضله انه عايز يرفعك ... فكر ايه حكمة ربنا من سماعى لهذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكر ياترى ايه هى الرساله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم أيقظ قلوبنا وارزقنا البصيرة ياربنا
اللهم اننا نعلم انك تحبنا وتريد بنا خيرا فاجعلنا أهلا لهذا الحب يالله

ربنا يكرمك يادينا بجد والله الواحد مش عارف يقول ايه عن رحمة ربنا وكرمه علينا

الحمد لله

يا داود لو يعلم المدبرون عنى شوقى لعودتهم ورغبتى فى توبتهم لذابــو شوقا الى "

يا داود هذه رغبتى فى المدبرين عنى فكيف محبتى فى المقبلين على“


يارب حبنا يارب

يارب ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنا الى حبك

يقول الله فى الحديث القدسى

ياابن آدم

إنك ما دعوتنى ورجوتنى غفرت لك على ما كان منك ولا ابالى

يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتنى غفرت لك ولا ابالى

يا ابن آدم لو آتيتنى بقراب الارض خطايا ثم لقيتنى لا تشرك بى شيئا آتيتك بقرابها مغفرة


سبحان الله

سبحان الله
اللهم ارحمنا فانت بنا راحم ولا تعذبنا فانت علينا قادر

ربنا يحفظك ياريهان
فعلا نعم ربنا كتيره اويعلينا ومن رحمه ربنا انه مش بيطالبنا بحقها
يعني تخيل ربنا بيديك هديه وفوقها تمنها
ونعم بالله

ولازم نسال نفسنا سؤال مهم
ماذا كنت تصنع لو كانت هناك فاتورة يطالبك الله تعالى بسدادها مقابل كل نعمة أنعم بها عليك ؟!

نعمة السمع والنطق , نعمة الهواء الذي تتنفسه ,نعمة العين التي تقراء بها الآن ؟!


هل رأيت أصحاب الكسور لا يستطيعون التقلب في نومهم ؟


وأصحاب الحرائق الذين شوهت النيران وجوههـــم وجمالهم !


وأصحاب المحاليل المعلقة والاجهزة المركبة أنت سلمك الله من ذلك كله ! قل الحمد لله


هل شكرت الله على نعمه عليك ؟


هل قلت يوماً : يارب لك الحمد على الزوجه والاولاد !


لك الشكر على السيارة والمسكن!


لك الفضل والمنه على النوم بأمان !


أول شئ تقوله حيت تستيقظ من نومك (الحمد الله الذي أحيانا بعد ما آماتنا وإليه النشور))

وآخر شئ تقوله حين تأوي إلي فراشك (الحمدالله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وأوانا فكم ممن لا كافي له ولا مأوى))

انتبـــــــــــــــه !!


لا تهلك النعم فا تنشغل بها عن المنعم وتنسى شكره 00 وهنا الكااااااااارثه !!


قال الحسن البصري(إن الله لممتع بالنعم ما شاء فإذا لم تشكره غلبها عليهم عذاب))


إذا لم تشكر الله على رصيدك ستعذب به يكثر الحاقدون تبتلى بمنافقين يتزلفون إليك ويتملقونك 00 تحاك لك المكائد ويمكر بك حتى أولادك ربما تمنوا موتك ليرثوك0!


قال إبن القيم( من انعم عليه بنعمه لم يشكرها عذب بتلك النعمه ذاتها ولابد 0!))


خذ هذا الخبر الصادق من رب العالمين 00(( لئن شكرتم لأزيدنكم ))

ربي كيف لي ان اشكرك وشكري لك نعمه تستحق الشكر
الحمدلله والشكر لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلمات

اللهم نشكو اليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس. اللهم ايقظ قلوبنا بذكرك وانزع الوهن من قلوبناا وأرنا الدنيا على حقيقتها ولاتفتننا فى ديننا فهو عصمة امرنا

ربنا يكرمك ياريهان

ويكرمك يادينا

وأنا كده الحمد لله خلصت حلقة الغفلة

يارب نكون كلنا استفدنا منها ونكون من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه


وان شاء الله الحلقة الجاية هتقدمها شيماء
وهى أصلا مجهزاها
بس الجهاز عندها عطلان

أدعولها بقى الجهاز يظبط

عشان بجد وحشتينى أوى ياشيماء على المنتدى
وبجد انا مفتقداكى

يارب تيجى بسرعة عشان شكلى كده هغنى لوحدى على المنتدى خصوصا اليومين دول

يااااااااااه
والله ياشيماء متتخيليش فرحتى ازاى لما شوفت اسمك

بجد والله المنتدى مكنش ليه طعم من غيرك

ويارب تفضلى ديما كده منورة

واحنا فى انتظار الحلقة
بصى أنا مش عارفة أقول ايه
مفيش أحسن من......
انى أحبك فى الله

اااااااااااااااااااااااميييييييييييييين
يارب


أنا وأنتى وكل السامعين

ربنا يحفظك ياشيماء

بجد جميله أوى

ونتمنى من ربنا سبحانة وتعالى انه يرزقنا حسن الخاتمة
اللى بيها ان شاء الله نضمن حسن جوار فى خير دار وهى الدار الاخرة

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة واجعل أحسن أعمالنا خواتيمها واجعل خير أيامنا يوم أن نلقاك وأنت راض عنا يارب


جزاك الله خيرا
واحنا فى انتظار البقية

جزاكم الله خيرا
وان شاء الله
ربنا يرزقنا حسن الخاتمة
بجد الموضوع حلو اوى
عايزين الباقي علطول ان شاء الله

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة واجعل أحسن أعمالنا خواتيمها واجعل خير أيامنا يوم أن نلقاك وأنت راض عنا يارب
اللهم امين
جزاك الله خيرا ياشيماء

آخر ساعة في حياة الإنسان هي الملخص لما كانت عليه حياته كلها. فمن كان مقيماً على طاعة الله عز وجل بدا ذلك عليه في آخر حياته ذكراً وتسبيحاً وتهليلاً وعبادة وشهادة

لما رأت فاطمة رضي الله عنها ما برسول الله من الكرب الشديد الذي يتغشاه عند الموت قالت: واكرب أبتاه، فقال لها : ((ليس على أبيك كربٌ بعد اليوم)).

ولما احتضر عمر بن عبد العزيز قال لمن حوله: أخرجوا عني فلا يبق أحد. فخرجوا فقعدوا على الباب فسمعوه يقول: مرحباً بهذه الوجوه، ليست بوجوه إنس ولا جان، ثم قال: تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فساداً والعافية للمتقين، ثم قُبض رحمه الله.



قال أنس بن مالك : ألا أحدثكم بيومين وليلتين لم تسمع الخلائق بمثلهن.

أول يوم يجيئك البشير من الله، إما برضاه وإما بسخطه.

واليوم الثاني يوم تعرض فيه على ربك أخذاً كتابك إما بيمينك وإما بشمالك.

وأول ليلة: ليلة تبيت فيها بالقبر.

والليلة الثانية: ليلةٌ صبيحتُها يوم القيامة.




فإن حسن الخاتمة هي أن يوفّق العبد قبل موته للتوبة عن الذنوب والمعاصي والإقبال على الطاعات وأعمال الخير.

ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة.



قال : ((إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله))، قالوا: كيف يستعمله، قال : ((يوفقه لعمل صالح قبل موته)).

ومن العلامات التي يظهر بها للعبد حسن خاتمته فهي ما يُبشّر به عند موته من رضا الله تعالى واستحقاقه كرامته تفلاً منه تعالى. كما قال جل وعلا: إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون.

وهذه البشارة تكون للمؤمنين عند احتضارهم وفي قبورهم وعند بعثتهم يوم القيامة.

وفي الصحيحين قال : ((المؤمن إذا بُشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله، وكره الله لقاءه)).

ومن علامات حسن الخاتمة الموت على عمل صالح لما رواه أحمد في مسنده قال : ((من قال لا إله إلا الله ابتغاء وجه الله وختم له بها دخل الجنة، ومن صام يوما ابتغاء وجه الله خُتم له بها دخل الجنة. ومن تصدق بصدقة ختم له بها، دخل الجنة)).

ولكي يدرك العبد المؤمن حسن الخاتمة فينبغي له أن يلزم طاعة الله وتقواه والحذر من ارتكاب المحرمات فقد يموت عليها، والمبادرة إلى التوبة من الذنوب.

أما الخاتمة السيئة فهي أن تكون وفاة الإنسان وهو معرض عن ربه جل وعلا، مقيم على ما يسخطه سبحانه، مضيع لما أوجبه الله عليه ولا ريب أن تلك نهاية بئيسة، طالما خافها المتقون، وتضرعوا إلى ربهم سبحانه أن يجنبهم إياها.

ومن أسباب سوء الخاتمة أن يصر العبد على المعاصي ويألفها، فإن الإنسان إذا ألف شيئاً مدة حياته وأحبه وتعلق به، فالغالب أنه يموت عليه.

قال ابن كثير رحمه الله: (إن الذنوب والمعاصي والشهوات تخذل صاحبها عند الموت).

يقول ابن القيم رحمه الله: وسوء الخاتمة لا تكون لمن استقام ظاهره وصلح باطنه.

إنما تكون لمن له فساد في العقيدة، أو إصرار على الكبيرة ، أو إقدام على العظائم ، فربما غلب ذلك عليه حتى ينزل عليه الموت قبل التوبة، فيأخذه قبل إصلاح الطوية ويصطدم قبل الإنابة والعياذ بالله.

إخواني: فالواجب علينا إن مات أحد المسلمين ميتة سوء، وهو على معصية من المعاصي ، أن نستعيذ بالله من ميتةٍ كميتته ، وأن ندعو له، وأن لا نشهر به في المجالس ، فقد أفضى إلى ما قدّم

جزاك الله خيرا شيماء
في ميزان حسناتك ان شاء لله